العقود الأمريكية للغاز تهبط 13% بفعل تزايد الإنتاج وأحوال جوية أكثر اعتدالا
(رويترز) - هوت العقود الآجلة الأمريكية للغاز الطبيعي حوالي 13 في المئة يوم الاثنين إلى أدنى مستوى في أسبوع بفعل تزايد الإنتاج وأحوال جوية أكثر اعتدالا.
الصورة للتوضيح فقط iStock-sasacvetkovic33
وأشار متعاملون إلى ضغوط من هبوط بنسبة ستة بالمئة في أسعار العقود الآجلة للنفط بسبب قوة الدولار الأمريكي وإغلاقات في الصين تقيد الطلب على الطاقة.
وأشار محللون أيضا إلى أن مخزونات الغاز الأوروبية يجري ملؤها بسرعة بسبب تدفقات للغاز عبر أنابيب روسية وصادرات للغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة ودول أخرى، وهو ما يدفع الأسعار الأوروبية للاستقرار عند حوالي أربعة أضعاف العقود الآجلة الأمريكية.
وأنهت العقود الأمريكية للغاز تسليم يونيو حزيران جلسة التداول منخفضة 1.017 دولار، أو 12.6 بالمئة، لتبلغ عند التسوية 7.026 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية وهو أكبر هبوط من حيث النسبة المئوية منذ أن هوت 26 بالمئة في أواخر يناير كانون الثاني. ويوم الجمعة أغلق العقد منخفضا ثمانية بالمئة من أعلى مستوى له في 13 عاما.
وما زالت العقود الآجلة الأمريكية للغاز مرتفعة حوالي 88 بالمئة عن مستواها في بداية العام إذ تبقي أسعار عالمية أعلى الطلب على صادرات الولايات المتحدة من الغاز الطبيعي المسال قرب مستويات قياسية مرتفعة منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير شباط. ويجري تداول الغاز حول 29 دولارا للمليون وحدة حرارية في أوروبا وحول 23 دولارا في آسيا.
من هنا وهناك
-
محتالون نصبوا وسرقوا أموالا طائلة من مسنين لا يتكلمون العبرية!
-
وول ستريت تغلق على ارتفاع مع صعود أسهم التكنولوجيا
-
الذهب ينتعش بدعم إقبال على الشراء رغم الآمال في اتفاق تجاري بين أمريكا والصين
-
وزير الخارجية غدعون ساعر يدعو إلى إلغاء ورقة الـ200 شيكل بسبب حماس - وهكذا رد بنك إسرائيل
-
ماكدونالدز تُعلن عن رفع أسعار الوجبات في البلاد للمرة الثانية خلال 3 أشهر
-
هذا المبلغ سيتم خصمه من معاشكم المقبل
-
النفط يرتفع 1% بفضل عقوبات إيران وانخفاض المخزون الأمريكي
-
تقرير لكبير الاقتصاديين : ‘انخفاض نسبة الشباب العرب في سوق العمل – هذا له تأثير على النمو الاقتصادي الإسرائيلي‘
-
اعتبارا من الأسبوع القادم : ارتفاع أسعار الحليب في الأسواق
-
السائقون يدفعون ثمنًا باهظا .. لماذا لم يتم إطلاق خطة الإصلاح التي تهدف لخفض أسعار تأمين السيارات وقطع الغيار؟
أرسل خبرا