وقف الغاز الروسي يصعد الضغوط على اليورو والاسترليني
سنغافورة (رويترز) - سجل الدولار أعلى مستوى له منذ 20 عاما أمام سلة من العملات الرئيسية يوم الاثنين في حين كان الجنيه الاسترليني واليورو
صورة للتوضيح فقط - تصوير : gaffera - istock
أكبر الخاسرين بعد أن أثار وقف روسيا لإمدادات الغاز عبر خط الأنابيب الرئيسي إلى أوروبا مخاوف بشأن أسعار الطاقة والنمو.
ولامس اليورو 0.9901 دولار في التعاملات الآسيوية المبكرة وهو ما يزيد قليلا عن أدنى مستوى والذي سجله الشهر الماضي عند 0.99005 دولار. وبلغ الجنيه الإسترليني أدنى مستوى له منذ عامين ونصف العام عند 1.1458 دولار وظل قريبا من المستوى المتدني الذي وصل إليه خلال جائحة كورونا.
وألغت روسيا يوم السبت موعدا نهائيا لاستئناف ضخ الغاز عبر خط أنابيب نورد ستريم ، مشيرة إلى وجود تسرب نفطي في توربين. وتزامن ذلك مع إعلان وزراء مالية مجموعة السبع وضع حد أقصى لأسعار النفط الروسي.
وبالمثل أدت المخاوف بشأن ارتفاع تكاليف الطاقة إلى تراجع الجنيه الاسترليني . وقالت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس في بداية الأسبوع إنها ستبدأ في اتخاذ إجراءات فورية لمعالجة ارتفاع فواتير الطاقة وزيادة إمدادات الطاقة إذا أصبحت ، كما هو متوقع ، رئيسة وزراء بريطانيا المقبلة.
وبلغ سعر الين 140.32 للدولار مواجها ضغوط بالقرب من أدنى مستوى له منذ 24 عاما. وانخفض الدولار الأسترالي الحساس للمخاطر 0.4 في المئة واقترب من أدنى مستوى له منذ سبعة أسابيع عند 0.6782 دولار.
ووصل مؤشر الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له منذ 20 عاما مرتفعا إلى أعلى مستوى له عند 110.08.
من هنا وهناك
-
وزير المالية: الاقتصاد التركي يعود إلى ‘دورة إيجابية‘
-
‘ستاندرد اند بورز 500‘ و ‘ناسداك‘ يغلقان عند أعلى مستوياتهما على الإطلاق
-
الذهب يهبط وسط تفاؤل بشأن مفاوضات التجارة وتراجع الدولار يحد من الخسائر
-
تقرير يكشف الفروق في قيمة العمولة التي تجبيها البنوك من الزبائن
-
في أعقاب دعوى تمثيلية: الزام شبكة ‘همشبير لتسرخان‘ بتقديم امتيازات لزبائنها بحوالي 7 مليون شيكل
-
الذهب يتراجع مدفوعا بزيادة الرغبة في المخاطرة عقب اتفاق واشنطن وطوكيو
-
هذا هو موعد دفع مخصصات العودة للمدارس لمستحقيها
-
النفط يهبط مع تزايد المخاوف بشأن الطلب على الوقود جراء الحرب التجارية
-
الكنيست يصادق على خطة التعويضات ودعم المصالح المتأثرة بالحرب مع إيران: مَن يستحق الحصول على المنح؟
-
هل ندفع قريبا للبنوك مبلغا أقل مقابل الخدمات البنكية؟
أرسل خبرا