وقفة احتجاجية ضد قتل النساء امام مركز الشرطة عيرون في وادي عارة ‘ بكفي ‘
تحت شعار " حاملة دمي على كفي - بكفي" العشرات يشاركون في وقفة احتجاجيةًاحتجاجا على القتل والاجرام في وادي عارة
وقفة احتجاجية ضد قتل النساء امام مركز الشرطة عيرون في وادي عارة ‘ بكفي ‘
شاركت العشرات مساء اليوم الخميس في وقفة احتجاجية ضد قتل النساء امام مركز الشرطة عيرون في وادي عارة، بتنطيم المؤسسات النسوية والحقوقية والإعلامية، ضمن "حملة بكفي" حاملة دمي على كفي"، بالتزامن مع اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء ، وفي ظل تفشي الاجرام في المجتمع العربي.
وجاءت هذه الوقفة لاطلاق صرخة مدوية لوقف العنف بجميع أشكاله، وخاصة ضد المرأة ، وكذلك ضد الجريمة بشكل عام.
وحملت المشاركات لافتات منددة بالجريمة وقتل النساء، كتب على بعض منها عمين الدور؟"، اجسادنا مسرحا للجريمة بكفي.
وجدير بالذكر أنه ومنذ مطلع العام الحالي 2022 بلغ عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي حتى اليوم 93 ضحية، بينهم 12 امرأة.
وأكّدت جميع المؤسسات الشريكة في هذه المبادرة على أهمية النّضال ضد كافة أشكال العنف والجريمة، خاصة أن العنف على خلفيّة جندريّة يجد في استفحال الجريمة بيئة خصبة لينمو ويتفشى.
وأن السّياسات العنصريّة تجاه المواطنات والمواطنين العرب تظهر جليًّا في تعامل الشّرطة مع الجرائم في المجتمع العربي، وهذا ما يؤكّده البحث الذي نشر العام الماضي بعنوان "معالجة الشّرطة لجرائم قتل النّساء الفلسطينيّات المواطنات في إسرائيل" والذي يبيّن التمييز الممنهج من قبل سلطات إنفاذ القانون في تعاملها مع جرائم قتل النّساء العربيّات مقارنة بالنّساء اليهوديّات.
من هنا وهناك
-
قريب المرحومة منار ذياب من طمرة: ‘كانت تحب الحياة وتخاف على عائلتها كثيرا‘
-
الشرطة و ‘الشاباك‘: اعتقال مواطنَين يهوديين بشبهة تنفيذ مهام لصالح الإيرانيين خلال الأيام الأخيرة
-
الشرطة: لا يوجد مفقودين في طمرة
-
رئيس بلدية الناصرة: ‘التقيد بالإرشادات هو واجب وطني وأخلاقي يقع على عاتق كل فرد منّا‘
-
زوج القتيلة منار ووالد شذى وحلا يستذكر لحظة سقوط الصاروخ الذي حوّل منزلهم الدافئ الى دمار وأخذ معه أجمل ما في حياته: ‘ما كنت أعرف إني كنت بودعهّن‘
-
المفوض العام للشرطة يجري جلسة تقييم ميدانية قرب موقع سقوط الصاروخ في مدينة بات يام
-
الشرطة: اعتقال عامل صيانة من شرقي القدس بشبهة نشر منشورات تحريضية
-
رئيسا المتابعة والقطرية يزوران طمرة ويطلعان على حجم الكارثة
-
طمرة لا زالت تعيش تحت وطأة الصدمة: 4 ضحكات غابت تحت الركام إلى الأبد - تابعوا التغطية الخاصة
-
وصول 9 مصابين الى المركز الطبي للجليل في ساعات الليل في أعقاب اطلاق الصواريخ الايرانية
إعلانات
إعلانات
التعقيبات