بيع وعاء خزف صيني بـ25 مليون دولار
11-04-2023 09:04:27
اخر تحديث: 11-04-2023 12:04:00
بيع وعاء خزفي صيني، يبلغ قطره نحو 11 سنتيمترا، بأكثر من 25 مليون دولار في مزاد نظمته دار "سوذبيز" في هونغ كونغ.

صورة للتوضيح فقط - تصوير: MTalvik - shutterstock
ووصفت دار المزادات الوعاء بأنه "مهم للغاية"، مشيرة إلى أن معظم النماذج الأخرى المتبقية محفوظة الآن في متحف القصر في تايوان.
ووصفت دار المزادات الوعاء بأنه "مهم للغاية"، مشيرة إلى أن معظم النماذج الأخرى المتبقية محفوظة الآن في متحف القصر في تايوان.
وهذه التحفة ضمن مجموعة نادرة من قطع الخزف، التي صنعت في بكين خلال القرن الـ18 أثناء عهد إمبراطور يونغ تشنغ، الذي حكم الصين من عام 1722 إلى عام 1735.
ويصور الوعاء، الذي بلغت قيمته 25.3 مليون دولار في المزاد، طائران من السنونو وشجرة مشمش مزهرة وشجرة صفصاف، ويحتوي على مقتطفات من قصيدة يعتقد أن الإمبراطور وانلي، من سلالة مينغ التي حكمت الصين قبل تشينغ، قد أمر بها.
وقالت خبيرة الخزف، ريجينا كراهل، إن الزخارف التي تظهر الطيور والزهور كانت شائعة في فترة يونغ تشنغن، مشيرة إلى أن هذا الوعاء كان ضمن العناصر التي تمثل "ذروة الرسم على الخزف".
وكان الوعاء ضمن وعائين جمعهما تاجر في شنغهاي أواخر القرن التاسع عشر، ثم بيع كل منهما في عام 1929 مقابل 150 جنيها إسترلينيا (حوالي 9400 دولار).
وقالت دار المزادات إن الوعاء الآخر محتجز الآن بالمتحف البريطاني في لندن.
وتم بيع الوعاء الثاني عدة مرات خلال العقود الماضية، وكان قد بيع بمبلغ 19.3 مليون دولار في 2006 لصالح سيدة الأعمال، أليس تشينغ.
من هنا وهناك
-
فيديو متداول: الفنان يزن حمدان من الضفة الغربية يغني داخل دورية شرطة اسرائيلية بعد اعتقاله في دالية الكرمل
-
اعتقال 3 مشتبهين بالتنكيل وذبح كلاب وخيول في قرية سالم
-
مجهولون ينبشون قبر حافظ الأسد في مسقط رأسه وينقلون الرفاة إلى مكان مجهول
-
فندق يسمح للإسرائيليين بالإقامة فيه .. فقط بعد التوقيع على هذا الشرط!
-
مفاجأة غير متوقعة: عقرب أسود يزحف قرب أقدام أطفال في الطيبة
-
خاطرة بعنوان ‘ حين تقرأني ذات مساء ‘ - بقلم : معين ابوعبيد من شفاعمرو
-
انتشرت كالنار في الهشيم .. صورة الوزير السوري بمشهد غير مألوف أشعلت شبكات التواصل
-
إعادة 4 ببغاوات نادرة تبلغ قيمتها نحو ربع مليون شيقل إلى أصحابها
-
‘خواطر رومانسية‘ - بقلم : الكاتبة اسماء الياس من البعنة
-
‘ أبر البر أن يصل الرجل ود أبيه‘ - بقلم: د. غزال أبو ريا
أرسل خبرا