خلود حلواني من عكا تتحدث عن العلاج بالطاقة لتحسين الصحة النفسية
في ظل حالة عدم الاستقرار والضغوطات النفسية التي تفرضها الحرب، يظهر العلاج بالطاقة كأداة قد تساهم في مساعدة الأفراد على التكيف والتغلب
خلود حلواني من عكا تتحدث عن العلاج بالطاقة
على التحديات النفسية، حيث يقوم بتوجيه الطاقة الإيجابية نحو التحسين الشامل للحالة النفسية والروحية واستعادة الاتصال بالجوانب الإيجابية والمفعمة بالحياة.
وتقول خلود حلواني وهي معالجة بالطاقة من عكا، في حديث لموقع بانيت وقناة هلا حول هذا النوع من العلاج: "الطاقة هي عبارة عن الجذر الأساسي لأي مخلوق بالكون، والعلاج بالطاقة هو عبارة عن عملية توازن بين الجسد والنفس والروح، بمجرد إعادة الاتزان، الانسان يدخل بحالة من الاتزان الصحية والنفسية والحياتية".
وأضافت: "هذا العلاج مفيد لكل الفئات ولجميع الأجيال فكل شيء في حياتنا هو عبارة عن طاقة خاصة، المشاعر ، فشعور الخوف الغضب التوتر عبارة عن طاقة، ومن المعروف ان العلاج بالطاقة نتائجه سريعة". وأوضحت حلواني "ان هذا العلاج يساهم بمعالجة مختلف المشاكل سواء النفسية او الجسدية مثل السكري الضغط وغيرها.. كل مرض او حالة عبارة عن خلل بطاقة الجسم لأن هناك مسارات للطاقة وحينما تحصل انسدادات في هذه المسارات او تتركز الطاقة في جزء معين بالجسم فإن هذا الامر يخلق حالة من عدم التوازن".
وأشارت حلواني لموقع بانيت وقناة هلا الى "ان هناك تقنيات عديدة للعلاج بالطاقة مثل استخدام كفة اليد التي تعتبر العالم المصغر الذي يعكس العالم المكبر، على سبيل المثال من يعاني من اوجاع في رأسه استطيع معالجته عن طريق كفة يده والنتائج تكون فورية. أيضا هناك تقنية أخرى تعتمد على علاج صدمات الطفولة".
من هنا وهناك
-
اصابة شاب بحادث عنف قرب كابول
-
سيارة تصدم مجموعة من راكبي الدراجات الهوائية مدخل حريش ومصرع امرأة
-
وفاة الطالب كمال طرودي من كفر سميع متأثرا باصابته بحادث طرق قبل أيام
-
وقفة احتجاجية في كوكب: ‘لا للحصار والقتل والتجويع في غزة‘
-
حالة الطقس : ارتفاع على درجات الحرارة وأجواء حارة تسود البلاد
-
اصابة متوسطة لشاب جراء حادث عنف في جسر الزرقاء
-
ضبط 37 مركبة في دير حنا ‘أخلّت بهدوء السكان وشكّلت خطرًا على مستخدمي الطريق‘
-
شابة بحالة متوسطة اثر تعرضها لحادث عنف في قلنسوة
-
النائب د. سمير بن سعيد يزور عائلة الزيادنة في رهط: ‘لا يمكن قبول الهدم كأمر واقع‘
-
مركز أمان: ‘الكارثة مستمرة وتتفاقم- 15 امرأة قُتلن منذ بداية 2025 مقابل 5 ضحايا العام الماضي‘
إعلانات
إعلانات
التعقيبات