البابا فرنسيس كان على وشك الموت لدرجة أن الأطباء فكروا في وقف علاجه
مدينة الفاتيكان (رويترز) - قال رئيس الفريق الطبي المعالج للبابا فرنسيس إنه اقترب من الموت، في مرحلة ما خلال علاجه على مدى 38 يوما في المستشفى من الالتهاب الرئوي، لدرجة أن أطباءه فكروا في إنهاء العلاج.
(Photo by Antonio Masiello/Getty Images)
وبعد أزمة تنفسية في 28 فبراير شباط، والتي كاد فيها فرنسيس أن يختنق بسبب القيء، قال سيرجيو ألفييري، وهو طبيب في مستشفى جيميلي في روما "كان هناك خطر حقيقي من أنه قد لا ينجو".
وأضاف في مقابلة مع صحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية نُشرت يوم الثلاثاء "كان علينا أن نختار إما أن نتوقف عند هذا الحد ونتركه يرحل أو أن نمضي قدما ونستمر في استخدام كل الأدوية والعلاجات الممكنة، مما يعرضه لأكبر قدر من المخاطر المتمثلة في إتلاف أعضائه الأخرى. وفي النهاية، اخترنا هذا المسار".
وعاد البابا فرنسيس (88 عاما) إلى الفاتيكان يوم الأحد بعد أخطر أزمة صحية تعرض لها منذ تولى منصبه كبابا للفاتيكان قبل 12 عاما.
وتم إدخاله إلى مستشفى جيميلي في 14 فبراير شباط بسبب نوبة التهاب شعبي تطورت إلى التهاب رئوي مزدوج. وأوصي لفرنسيس بشهرين إضافيين من الراحة بعد مغادرته المستشفى للتعافي التام.
من هنا وهناك
-
الاتحاد الأوروبي يدعم الجنائية الدولية بعد عقوبات أمريكية
-
أول أيام التشريق.. الحجاج يواصلون رمي الجمرات الثلاث
-
ترامب ينوي التبرع أو بيع سيارة تيسلا الحمراء التي اشتراها من ماسك
-
ملك الأردن يهنئ منتخب بلاده بانجازهم التاريخي
-
روسيا تعليقا على تشبيه ترامب: حرب أوكرانيا مسألة وجودية
-
وكالة: هولندا تجري انتخابات عامة في 29 أكتوبر المقبل
-
ميرتس بعد محادثات مع ترامب: ألمانيا ستظل تعول على أمريكا ‘لفترة طويلة‘
-
تايلاند: مستعدون لعملية عالية المستوى إذا تصاعد النزاع مع كمبوديا
-
روسيا لا ترى فرصة تذكر لاستمرار معاهدة نووية مع أمريكا
-
ثوران بركان فويجو في جواتيمالا تدفع السلطات لإجلاء أكثر من 700
أرسل خبرا