أمير مصاروة من الطيبة: ورد الجوري هو الأكثر طلبا في الأعياد والمناسبات
الورود.. لغة القلوب وعطر الحياة ، فلا توجد مناسبة إلا وتجد الورود تضيء أجواءها بألوانها الزاهية وسحرها الأخّاذ، فهي ليست مجرد زينة، بل رسائل حب وفرح وأمنيات جميلة مغلّفة برحيق الطبيعة.
أمير مصاروة من الطيبة يتحدث عن تنسيق الورود
من حفلات الزفاف إلى المناسبات العائلية الدافئة، ومن هدايا التهنئة إلى زينة الأعياد، تتسلل الورود برقتها لتكون سفيرة المشاعر وأيقونة الجمال.
وبمناسبة عيد الفطر السعيد، لا شيء يضاهي لمسة منسق الزهور المحترف وهو يحوّل الورود إلى لوحات فنية تعبق بالجمال والفرح.
وللحديث حول هذا الموضوع، استضاف برنامج "استوديو العيد" على قناة هلا الفضائية خبير تنسيق الورود أمير مصاروة من الطيبة، ليأخذنا في رحلة خلف كواليس هذا العالم الجميل .
وقال أمير مصاروة في حديثه لقناة هلا : " أعمل في مجال تنسيق الزهور والورود منذ 13 عاما ومنذ عام تقريبا دخلت أيضا في مجال تربية الحيوانات اللطيفة ، ففي المناسبات يأتي الينا الأطفال ويطلبون التقاط الصور مع الحيوانات اللطيفة، التي قد تكون علاجية أيضا وهناك اشخاص يعملون في العلاج عن طريق الحيوانات ".
وأضاف أمير مصاروة : " برأيي أن الأهل هم التحدي الأكبر والعائق أمام قيام الأشخاص بتربية حيوانات لطيفة في البيوت ، ويمكن للأطفال والكبار القيام بنشاطات وفعاليات عديدة مع هذه الحيوانات ، مثل القيام باطعامها وأيضا التقطت الصور معها ، وفعاليات أخرى مثل الرسم والألوان مع الحيوانات " .
ومضى أمير مصاروة بالقول : " بدأت تنسيق الورود كهواية ثم تعلمته في كلية في البلاد ، وبدأت أقوم بممارسة هوايتي الى أن افتتحت محلي الخاص . وألاحظ منذ زمن أن الناس يفضلون ورد الجوري في الأعياد والمناسبات وهو الأكثر طلبا " .
وأردف أمير مصاروة قائلا : " الورود تختلف باختلاف المناسبة ، لكن الجوري هو الورد الأكثر طلبا في جميع المناسبات . وفي الأعياد يكون الاقبال جيدا الى حدا على شراء الورود خاصة أننا نحاول توفير باقات بجميع الأسعار ، تناسب إمكانيات المواطنين جميعا " .
من هنا وهناك
-
وقفة احتجاجية في كوكب: ‘لا للحصار والقتل والتجويع في غزة‘
-
حالة الطقس : ارتفاع على درجات الحرارة وأجواء حارة تسود البلاد
-
اصابة متوسطة لشاب جراء حادث عنف في جسر الزرقاء
-
ضبط 37 مركبة في دير حنا ‘أخلّت بهدوء السكان وشكّلت خطرًا على مستخدمي الطريق‘
-
شابة بحالة متوسطة اثر تعرضها لحادث عنف في قلنسوة
-
النائب د. سمير بن سعيد يزور عائلة الزيادنة في رهط: ‘لا يمكن قبول الهدم كأمر واقع‘
-
مركز أمان: ‘الكارثة مستمرة وتتفاقم- 15 امرأة قُتلن منذ بداية 2025 مقابل 5 ضحايا العام الماضي‘
-
العطاونة: ‘جريمة قتل عودة الهذالين حلقة جديدة في مسلسل إجرام وإرهاب المستوطنين ضد أبناء شعبنا‘
-
ضبط مخدرات داخل سيارة واعتقال مشتبهيْن من القدس ونتانيا
-
لجنة المتابعة تحيي سلسلة تظاهرات من النقب حتى شمال البلاد ضد ‘التجويع وحرب الإبادة‘
أرسل خبرا