هذا التواصل المبكر لا يقتصر فقط على الرعاية الجسدية، بل يمتد ليشمل بناء الثقة وتحفيز الحواس، خاصة عبر النظر، الصوت، واللمس.
ومن خلال الحديث معه، حتى قبل أن يبدأ بالنطق، تساهم الأم في تقوية مهاراته اللغوية الأولى وتعزيز قدرته على التفاعل.
في هذه المرحلة الدقيقة، تكون كل نظرة وابتسامة ولمسة ذات أثر عميق على تطوره.
وللحديث حول هذا الموضوع، تحدثت قناة هلا مع الممرضة ازدهار شبيطة من شفاعمرو تعمل في النقب.