نيفين ذبّاح من دير الأسد: رغم الأصناف الحديثة الكثيرة من الحلويات الا أن المعمول الأكثر طلبا في العيد
من بلدة دير الأسد، خرجت نيفين ذبّاح لتصنع بصمتها الخاصة في عالم الحلويات، وتحوّل شغفها بالمطبخ إلى مشروع يحمل اسمها: " نيفين سويت". ليست مجرّد صانعة كعك، بل فنانة تدمج الذوق بالجمال،
نيفين ذبّاح من دير الأسد تتحدث عن رحلتها، أسرار وصفاتها، وتفاصيل الاستعداد للعيد في مطبخها
وتقدّم للناس لحظات من السعادة الملفوفة بعجينة، والمزيّنة بالمكسرات والورد المجفف.
في هذا اللقاء، نقترب أكثر من نيفين، لنتعرّف على رحلتها، أسرار وصفاتها، وتفاصيل الاستعداد للعيد في مطبخها المليء بالحب.
وقالت نيفين ذبّاح لقناة هلا : " مشروعي أطلق عليه ( الألف ميل ) حيث بدأت قبل 3 سنوات ونصف تقريبا بشيء صغير حتى وصلت الى ما أنا عليه اليوم ، وأعتبر نفسي ناجحة والحمد لله " .
وأضافت نيفين ذباح : " بدأت مشروعي قبل الزواج حيث كنت أصنع الحلوى في بيت أهلي ، وبعد زواجي عملت على تطوير نفسي وقمت بتوسيع المشروع شيئا فشيء رغم انه كان عندي طفلان في ذلك الوقت ، واليوم أنا أم لخمسة أطفال ، لكنني تلقيت دعما كبيرا من أهلي ومن زوجي ، فلولاهم ما استطعت أن أتقدم وأتطور في مشروعي " .
وأردفت نيفين ذباح بالقول : " ما يميز مشروعي أكثر من شيء لكن أهمها هو الجودة ، فالمواد تميز الحلوى عن غيرها وقد عملت على نفسي منذ البداية على أن أستخدم مواد بجودة عالية ، وكنت أسهر في بعض الليالي حتى ساعات الفجر لأنجز عملي وأصل الى هدفي، والان لدي طموح أن أصل الى أبعد مما وصلت اليه باذن الله " . ومضت نيفين ذباح بالقول : " زرد المعمول هو الأكثر طلبا في فترة العيد ، لكنني في نفس الوقت أقوم بصنع كل الأنواع حتى ألبي جميع الأطراف" .
وأكدت نيفين ذباح أنه " رغم الأصناف الحديثة الكثيرة من الحلويات الى كعك العيد في فترة الأعياد هو الحلوى رقم 1 ، فكما يقول المثل اللي ماله قديم ماله جديد ، وهكذا هو الحال مع معمول العيد الذي يكفي رائحته في البيت . ويأخذون معه أحيانا حلوى أخرى من أجل التنوع في الضيافات ولتلبية رغبات الصغار والكبار " .
وأردفت نيفين ذباح بالقول : " ارتفاع الأسعار أثرّ كثيرا على صناعة الحلوى، خاصة التي تكوزن بجودة عالية وتتطلب مواد ذات جودة أعلى وفي نفس الوقت سعرها أعلى، وهذه نقطة مهمة جدا للجميع " .
وعن الحلويات الأكثر وجودا على طاولة العيد، قالت نيفين ذباح : " لا يمكن الاستغناء عن المعمول في العيد والعديد من أنواع البيتيفور ومنها البلجيكي .
من هنا وهناك
-
المحامي د. لؤي زريق: سابقة قضائية بحق 5 معلمات رياض أطفال من كفر كنا واعتبارهن موظفات في وزارة التربية والتعليم
-
اغلاق عدد من المحلات التجارية في اللد وكفر قاسم وبيتح تكفا بعد ضبط عمال من الضفة بدون تصاريح
-
اندلاع حريق بمبنى في القرى غير المعترف بها قرب ديمونا
-
(ممول) شتراوس تُطلق منتجات جديدة خالية من السكر تحت ماركة MUST من عليت
-
المحاميان زكريا اغبارية وعادل بدير يتحدثان عن آخر التطورات وقضية ادخال المساعدات لقطاع غزة
-
أصحاب بيوت تضررت من صواريخ ايران يحتجون على ‘مراسم‘ هدمها: ‘يقدمون الشمبانيا والتضييفات – هذا أمر مُهين‘
-
المحامي عادل بويرات: ‘الافراج عن كل المعتقلين في قضية وفاة الشابة ليالي اغبارية من المشيرفة‘
-
تخريج دفعة جديدة من رجال الإطفاء والإنقاذ
-
المربية نوال أبو عبلة مديرة المدرسة الابتدائية ‘ب‘ في يركا في ذمة الله
-
مدير سلطة المياه : ‘نحن في جفاف لم يُشهد مثله منذ 100 عام بحيرة طبريا لم ترتفع على الإطلاق، ونهر البانياس يكاد يجف‘
أرسل خبرا