ويُثير السكان المقيمون بالقرب من المناطق التي اندلع فيها الحريق مزاعم بإهمال السلطات في منع الحرائق وفي غياب آلية تعويض منتظمة عن الأضرار الناجمة عنها. وعام 2022، خلال فترة حكومة نفتالي بينيت، تمت الموافقة على خطة لمنع الحرائق وإعادة تأهيل المناطق المتضررة. ووعدت الوزارات الحكومية بتنفيذ الخطة، لكن لم يُحرز أي تقدم في هذا الشأن.
تصوير: الكيرن كيمييت لاسرائيل
تصوير: حين خليفة ليفي وشلومي أمسالم - "الكيرن كيمييت لاسرائيل"