وبالأخص سكان القرى غير المعترف بها في النقب، الذين يفتقرون لأبسط وسائل الأمان كالملجأ أو الغرفة المحصّنة، ويضطرون للمبيت تحت الجسور أو في العبارات، معرضين أطفالهم وعائلاتهم لانعكاسات نفسية مؤلمة.
للاستزادة اكثر حول هذا الموضوع، استضافت قناة هلا د. ابراهيم ابو جعفر اخصائي نفسي مختص في مجال الازمات والصدمات النفسية والمدير العام لمؤسسة تمار للحديث حول طبيعة التوجهات النفسية في الفترة الراهنة، الخدمات التي تقدمها المؤسسة، مدى استعداد الناس لطلب المساعدة، وكيف يمكن تعزيز الحصانة النفسية للأفراد في مواجهة الصدمات..