الورشة وفّرت مساحة تفاعلية آمنة، تم فيها استخدام مسرح البليباك كأداة للتعبير الحرّ عن المشاعر، الصدمات، والتجارب التي عاشها المشاركون خلال فترة الحرب والتوتر الأمني.
هذا النوع من المسرح، الذي يعتمد على الارتجال والتفاعل المباشر مع قصص الجمهور، اكتسب بُعدًا جديدًا في ظل الواقع الصعب، ليكون ليس فقط منصة فنية، بل وسيلة علاجية مجتمعية.
للحديث أكثر حول هذه التجربة، استضافت قناة هلا الممثلة والناشطة الاجتماعية مريم صبحي خاسكية من مدينة عكا، التي كانت جزءًا من هذه الورشة.
