بعد الحروب أو الصدمات، يحمل الكثير من الأطفال قلقًا دفينًا لا يظهر بالضرورة في سلوكهم الظاهري. وهنا يأتي العلاج بالفنون واللعب كأداة حساسة وآمنة لتفريغ المشاعر، وخلق مساحة للتعافي والتوازن.
للحديث حول هذا الموضوع، تحدثت قناة هلا في بث حي ومباشر، من الناصرة المعالجة العاطفية والعائلية بالفنون واللعب، مع نورة عودة غرابة .