مؤكدًا أن "الشرطة في دولة ديمقراطية يجب أن تحمي مواطنيها لا أن تهاجمهم ". وأضاف جولان: "حين يكون من يقف على رأس الجهاز إنسانًا عنصريًا كإيتمار بن غفير، يصبح العنف أداة شرعية."
وتعهد جولان بـ "العمل على تغيير هذا الواقع "، مشددًا على "ضرورة وقف مثل هذه الممارسات ".
تصوير حزب الديمقراطيون