في ظل ما خلّفته الحرب من آثار نفسية وتعليمية على أطفالنا، يأتي هذا المخيم ليشكّل مساحة آمنة لإعادة بناء الثقة، وترميم الفجوات التعليمية، وتمكين الأطفال من العودة إلى الفرح واللعب والتعلم في أجواء دافئة ومُسانِدة.
وقد عبّر الأطفال عن سعادتهم بالأجواء التعليمية والتربوية المميزة، والأنشطة الترفيهية المتنوعة التي يتم تنظيمها ضمن المخيم، وسط أجواء من الحماس والبهجة.تصوير المجلس المحلي كفرمندا