يدور العرض حول شابة موسيقية كانت تقيم في الخارج، عادت إلى بلدة طفولتها بعد وفاة جدتها، لتجد نفسها في قلب الذكريات. ومن خلال صور ورسائل قديمة وجدت في بيت الجدة، بدأت رحلة استذكار مؤثرة لماض حميمي.
كل ذكرى كانت تنبض بالحياة من جديد عبر أداء حيّ قدمته طالبات الجوقة، حيث خصصت كل واحدة منهن أغنية تعبّر عن إحدى المحطات العاطفية التي مرت بها بطلة القصة.
امتزجت في العرض مشاعر الحنين والفقد والحب، وشكّل محطة فنية مؤثرة لجمهور الجوقة الذي واكب مسيرتها على مدار العام.
تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما