وشدّدت د. خوري على أنّ التقدّم في العلاجات والأدوية أتاح فرصًا حقيقيّة لتحسين معدّلات الشفاء، خصوصًا في الحالات التي يتمّ فيها تشخيص المرض في مراحله الأولى، داعيةً إلى إجراء فحص CT بسيط للكشف المبكّر.
كما أكدت أنّ الوقاية تظلّ الخيار الأنجع، وتتمثّل بالامتناع عن التدخين، مشدّدة على دعوة كلّ من يدخّن بالإقلاع عن هذه العادة الضارّة، وكلّ من يفكّر في البدء بها بعدم الإقدام على ذلك مطلقًا.
تصوير الجمعية الوطنية لسرطان الرئة