‘ الى متى هذا العنف ‘ - بقلم : محمد محمود جابر
02-02-2025 11:03:42
اخر تحديث: 03-02-2025 08:16:00
الى ابناء شعبنا عرب الداخل الى متى فوضى السلاح ، الى اين سوف نصل .قتلوا الرجال والنساء حتى الاطفال لن تسلم من ايادي المجرم، الاوغاد ، المرتزقة .
محمد محمود جابر - صورة شخصية
قال تعالى في كتابة العزيز ، بسم الله الرحمن الرحيم {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها..} صدق الله العظيم . هذا السلاح لا يجعلك رجلا قويا لانك تقتل اخاك ، فهذا ليس رجولا اتقى الله يا شباب وتوبة الى الله
وعودوا الى دينكم دين الحق الاسلامي هو الغالب ، وحب جار كما تحب نفسك، حب ابن بلدك كما تحب نفسك، حبو بعضكم. اتمنى ان تصل رسالتي الى قلوب الناس مثل شجرة طيبة اصلها ثابت وفرعها في السماء.
من هنا وهناك
-
مقال: المحامي فريد جبران .. الإنسان المناسب في المكان المقدس‘ - بقلم: رانية مرجية
-
‘بدنا حقنا ، بدنا نعيش بكرامة ‘ - بقلم : عمر عقول من الناصرة
-
‘ لقاء ترامب ونتنياهو: صياغة للبدايات أم تحديد للنهايات! ‘ - بقلم : المحامي زكي كمال
-
‘ أيها الطالب / ايتها الطالبة، صيفك كنز... كيف تستغله بذكاء؟ ‘ - بقلم : الاستاذ رائد برهوم
-
‘العرس فرح وإشهار وليس حداية واشعار‘ - بقلم : المربي جهاد بهوتي
-
‘ ازدهار عبد الحليم الكيلاني في كتابها ‘أحاديث من التراث‘ تسكب من مشاعرها إضافات وجدانية‘ - بقلم : زياد شليوط
-
‘ المستحيل... حكايات مزورة ‘ - بقلم : الشيخ أمير نفار
-
مقال: عبد الله الثاني... حين تصير الأوطان ملوكًا، ويصبح العدل سِمَة التاج - بقلم: عماد داود
-
شرائع الرئيس ترامب: الدول خاضعة لفرمانات من البيت الأبيض !
-
‘ مشاهد تنهش الذّاكرة ‘ - بقلم: معين ابوعبيد
أرسل خبرا